قافية الكاف (ك)

خَلَتْ دَارُهُمْ يَا دَارُ أَيْنَ ذَوُوكِ وَأَيْنَ الأُلَى كَانُوا مَبَاهِيجَ فِيكِ فَقَالَتْ سُؤَالٌ هَاجَ وَجْدِي تَحَمَّلُوا

غضارةُ عيشٍ ما أعانيهِ أمْ ضنْكُ ففي لحظِه السَلمُ الرغيبةُ والفتْكُ أبيتُ وحظُّ القلبِ من فتكاتِه

سوادُ العينِ يا وطني فداكا وقلبي لا يوَدُّ سوى عُلاكا نشأتُ على هواكَ فتى وفياًُّ

أَتيجِرتُ هَذا النّيلُ بِاللَهِ خَبِّري بِجودِ غَمامٍ أَم بِجودِ يَدي مِسكا هُما يَقذِفانِ النوقَ قَبلَ سُؤالِهِ

يَلومونَني وَاللَومُ ما أَنا تارِكُه مُوالاةَ حِزبٍ أَصبَحَ الشَكُّ ما لِكُه غَريقٌ بِبَحرِ الجَهلِ مُشفٍ عَلى الرَدى

يا بهجة الحسن هل أراك وهل سبيل إلى لقاك قطعت بالبعد والتجافي

أَيُّها العبد لا تيأس من اللَه مولاك وارج فضله ولطفه

أَيها المغضَبُ جَهلاً ليسَ رزقي في رضاكا لستُ أرضاكَ إذا لم

آلى الزَمان عَلَيهِ أَن يواليكا يَثني عَلَيكَ وَلا يَأتي بِثانيكا فَإِن سَطا فَبِإِحكام تنفّذها

جَفَّ رَوضي مِن الحَوادث لَكن أَصبَحَ الآن مُثمِراً مِن هباتك كانَ ذِكري مِن أَحمَد الذكر قَد ما