قافية الكاف (ك)

سليمان هل حررت في نظمنا نكد على أننا لسنا بأهل لذاكا وجدت بلاغة وأي بلاغة

لولا نبوغك ما بكيت صباكا أنت المصاب بذا ونحن بذاكا إن راع قومك أن تموت فإنما

يا بليلاً أوحش عود الأراك أغرقت في البين فأين أراك سمعتنا الشدو شجياً وما

زين الصبا روحي فداك لا روحَ أغلى من صباك كم والهٍ مثلي يرى

يا أمير البيان أيد جدك من أتى أيده اباك وجدك يا حفيد الأولى حموا مجد لبنا

وافاك بدرك زائراً لما أثار الشوق نارك وافاك مبتسماً فيو

وعلى محياكِ الحجا ب ترين منه ولا أراك يا شمسُ ان اللَه لم

أتانا جمالٌ يا ثريا بهوله ففي أي غورٍ عنه اخفي جمالك ويا روعتي إن بلغوه وشايةً

أنا من يحمِلُ الهوى غيرَ شاكِ ما تعانيه مهجتي في هواكِ عذبيني بالصدِّ ما شئتِ لكن

أَخا الفَضلِ في إِتقانِهِ لَن تشاركا أَبى اللَّه فيهِ أَن تَكون مشارِكا بِحُسنِ كَمالٍ فيكَ جَلَّ جَماله