قافية الكاف (ك)

يا أَبا غانِمٍ غَنِمتَ وَلازا لتَ عِهادُ الأَنواءِ تَسقي بِلادَك أَبهَجَت زَورَةُ الوَزيرِ أَخِلّا

لِمَ لا تَرِقُّ لِذُلِّ عَبدِك وَخُضوعِهِ فَتَفي بِوَعدِك إِنّي لَأَسأَلُكَ القَلي

قُلُ ما هَويتَ فَإِنَّني لَكَ سامِعٌ وَالأَمرُ أَمرُك وَاِعلَم بِأَنَّ مَسَرَّتي

قولا لسُمَّانَة كَهْفِ الزنا سبحانَ من وسَّع أحْشاكِ يغيبُ ماءُ الناس عن أسْرهم

قالوا سقى الماءُ بطنَ وهبٍ فقلت أنَّى وكيف ذاكا أين هواضيمُهُ اللواتي

مِن نِعمَةِ الصانِعِ الَّذي صَنَعَكَ صاغَكَ لِلمَكرُماتِ وَإِبتَدَعَك خُلِقتَ وَتراً فَلَو يُضافُ إِلَي

اللَهُ جارُكَ في اِنطِلاقِك تِلقاءَ شامِكَ أَو عِراقِك لا تَعذُلَنّي في مَسي

هُبِلَ الواشي بِها أَنّى أَفَك لَجَّ في قَولٍ عَلَيها وَمَحَك وَقَدِماً لَم أَزَل في حُبِّها

هَل أَنتَ مُستَمِعٌ لِمَن ناداكا فَتُهيبَ مِن شَوقٍ إِلَيكَ دِراكا يا يوسِفَ بنَ مُحَمَّدٍ دَعوى اِمرِئٍ

نَفسي فِداؤُكَ ما أَعَلَّك أَم أَيُّ مَكروهٍ أَظَلَّك أَرأَيتَ وَجهَ أَبي فَرا