قافية اللام (ل)

أدموعُ النساء والأَطفالِ تجرح القلب أم دموع الرجالِ بلدٌ كان آمناً مطمئناً

هُوَ ذا البَحر مزبداً يَتعالى إِثر بَعض أَمواجه تَتَوالى تَلطم الصَخر كَبرياءً وَعنفاً

نسوةُ الحيِّ ما توقّفْنَ ليلة والزّغاريدُ تملأُ الشّرقَ كلَّهْ أيقظتْ زغاريدُهنَّ البروجَ

كلُّ ابن آدم خطّاءٌ وخيرُهُمو منْ أنفقَ العُمْرَ أوّابًا فما بخِلا ومن بقولِ ابن عبدِالله قالَ فما

أما عندكَ محتلٌ ؟ فقمْ واشترِ محتلّا وما عندكَ من يسْطو

ما عُدْتُ أهواكِ ولا عدْتُ أه وى مَوْطِنا فيهِ الهوى قاتلِيْ ما عدْتُ أنساكِ لكي أذكرَ

ألا في دماهمُ الولاءُ لكلِّ ما خلا اللهَ مُذ على البسيطةِ سالوا بقدرِ بياضِ زيّهم في قلوبهمْ

إنّي خدمتُ مثالَ نعلِ المصطفى لأعيشَ في الدارينِ تحتَ ظلالها سَعِدَ اِبنُ مسعودٍ بخدمة نعلهِ

قِفي ساعةً يفديكِ قَوْلي وقائِلُهْ ولا تَخْذِلي مَنْ باتَ والدهرُ خاذِلُهْ.. الا وانجديني إنّني قَلَّ مُنجدي

الفضلُ تَقاسمهُ الرسلُ والكلُّ بأحمدَ مكتملُ فَعلُن فَعلُن فعلن فعلُ