قافية اللام (ل)

رويّتني الحبّ حتى ثارَ صلصالي وأستُنفرَ الوردُ في لحمي وأوصالي واستقرأ الخلقُ عطر الشوق في لغةٍ

قالوا سَيَقتُلُكَ الغَرا مُ فَقُلتُ مالَكُمُ وَقَتلي إِن كُنتُ أَرضى المَوتَ في

كَشَفْتِ كِمَامَةً فَأَنَرْتِ لَيْلًا بِمَا أَبْدَيْتِ مِنْ حَبِّ اللَّآلِي وبَسْمَتُكِ الَّتِي اشْتَقْنَا إِلَيْها

وَداعًا أَخانا " أَبا الكَرْمِلِ " ... وقَدْ شَطَّتِ الأَرْضُ بِالمَنْزِلِ نُحِبُّكَ قَدْرَ الّّذِي زِدْتَنا

صُبْحُ ثَلْجٍ فِي القُدْسِ وَجْهُ جَمَالِ زَيَّنَتْهُ فِي الأُفْقِ أَحْلَى اللَآلِي لَيْتَ هَذا الجَمَالَ يَبْقَى ، ويَمْضِي

كَشِّري ما شِئتِ يا سودَ اللَيالي فَأَبو الطَّيِّبِ لا يَخشى العَوالي إِن تَقاعَستُ عَنِ الحَربِ فَإِنّي

كيف لي أن أقولَ ما سأقولُ وفؤادي من حُبِّهِ مَتْبولُ أخذتني إلى السَّرابِ المرايا

حََاوَلْتُ أُدْرِكُ سِرَّ مِصْرَ , وَنِيْلَهَا احْتَرْتُ فِيْ أَمْرِيْ , وَتَاهَ دَلِيْلِي إِنْ غِبْتُ عَنْهَا . لاَ تُفَارِق…

فتح الإنسان عينيه وقال لا أرى أثار طفلي في الرمال أين ولىّ أين يا شمس وهل

هذه الريح وهذا الجبل وأنا والمنتهى والأجل والجناحان وليلي قفص