قافية اللام (ل)

أيا شمساً بروج الحسن حلَّت بطلتها سنى الحسنى تلالا قرينكِ كان بين الناس بدراً

يا مانعين القربَ عن أهل الهوى كيداً وخسَّه شيمةٍ خاب الأمل يتسابقون الى الفضول وما دروا

يا من يعيرني بحبٍّ كان لي دَرَجاً رقيتُ بهِ السماكَ الأعزلا لولاه مارضتُ الزمانَ وقدُتهُ

أبيتُ والوجدُ في الأحشاءِ تضرمهُ ال أشواق والدمع مثل العارض الهطلِ ينهلُّ كالدّر منثوراً فتنظمهُ

جَرَّد السيفَ لقتلي ناظرٌ من حبيبٍ صالَ في الصدّ وجال قلتُ لما صَدَّ عني مُعرضاً

لو كانَ جُرحاً ما لقيتَ لَزَالا لكنّها الطَّعَنَاتُ إذْ تتوالى حاولتَ أن لا إنّما لم تستطع

وإن كانَ رأيُ القلبِ أنَّكِ قاتلَةْ لننجو معاً إن شئتِ ثَمَّ محاولةْ نُقيمُ اتفاقاً من جديدٍ على الهوى

بقلبٍ حينَ منك دنا تخلّى أُحِسُّ بشوقك المملوءِ غِلّا! لأوّل مرّةٍ قاومتُ ضعفي

وثبتْ تَستقربُ النجم مجالا وتهادتْ تسحبُ الذيلَ اختيالا وحِيالي غادةٌ تلعب في

وثبت تستقـرب النجـم مجـالا وتهادت تسحب الذيـل اختيـالا وحيالـي غـادة تلعـب فــي