قافية اللام (ل)

أتطمع أن تذوق الغمضَ ليلاً وقد سلبت حشاكَ عيونُ ليلى وتكتم عشقها كي لا يقولوا

ما للحِمامُ على الأنامِ يصولُ والموتَ يذهبُ فيهمو ويجولُ حتى كأنّ لديه وِرد سائغٌ

عدا عليك القطارُ بالعَجلِ فكان فيها نهايةُ الأجَلِ غلا من الحقد صدرهُ وغدت

أهنيك لكنني أخجلُ لأنك مهما علَت أفضلُ

ما أنس لا أنس أياماً نعمت بها في ظله وكلانا ضاحك الجذل وقوله لي في دل ومعتبة

خليلي ما يغني العتاب إذا انطوى على البغض قلبٌ كالزمان حؤول إذا لم يكن صدقي الواداد بنافعي

يا وردة عرفها جزيل وبث عشاقها طويل يستوقد الصدر مجتلاها

إن وجهاً رأيته ليلة السب تِ رماني بحبه وتولى عجبٌ كيف يرتضي البعد عنا

يا ليتني لو يصح لي أمل أعمى له من كفافه شغل أبيت لا مرهقاً ولا قلق ال

هوى جديدٌ يزور قلبي أهلا بهذا الهوى وسهلا رأيت بالأمس من جواه