قافية اللام (ل)

لابن المبارك مِن سَما أَوج العلا أَوفَى نَصيب مِن زَمان مُقبلِ وَلَهُ الهَنا بختان أَنجالٍ لَهُم

بعثت بكتب الطفل منك هدية فعاودني عهد الصبا وأنا الكهلُ صحائف للطفل الصغير وضعتها

أنت المرجَّى نائباً ووكيلا وأبرُّ قومك نائلاً ومُنيلا أتممت مرحلةً وأنت موفقٌ

يا آل لطف اللّه آلَ إليكمُ قصرُ الجزيرة بعد إسماعيلا فاستقبلوا فيه الوفود وسيمةً

حدثتنا عن الغريم الليالي والمقادير بعد صمت الرجالِ وشهدنا من الرواية فصلاً

شَرُف الزمان به وساد الجيلُ شرع البلاد وحكمها المأمولُ في الرونق الضاحي تجلى بعد ما

وزير العلى أهلاً وسهلاً ومرحباً إيابك ميمونٌ وفوزك مأمولُ وفيّان للعرش المقدس والحمى

عبد العزيز مبذرٌ باليوم لاه عن مآلهْ لا تعذلوه فإنما

جدد لمصر شبابها المأمولا وأعد لها أفراح إسماعيلا وأَرِحْ بيمن المهرجان وسعده

كم رحلة لم أستفد منها سوى ذلِّ الغريب وحيرةِ المجهولِ والعلم بالعجز المقيد أمتي