قافية اللام (ل)

أنا أرضى بالذي قَلَّ ودَلْ: خيمةٌ في وطني دونَ وَجَلْ خيمةٌ أغسلُ باللثم بها

يا جامعاً بين شمل العلم والعمل عادت عليه بنا الأيام في جذل واستعذب الدهر ورداً من علاك به

يسائلني عشنا المهملُ وزهر الربى عنكِ و الدولُ و تهتف بي موحشات الضفاف

مهلاًً ! إلى أين تسعى ، أيّها الرجلُ ألا ترى كيف سُدّتْ دونك السُبُلُ ؟ ما عاد للسعي في دنياك من ثمر ٍ

يا سيّدي أَسْعِفْ فَمِي لِيَقُــولا في عيدِ مولدِكَ الجميلِ جميلا أَسْعِفْ فَمِي يُطْلِعْكَ حُـرّاً ناطِفَـاً

أيّها الفارس الذي غادر الحو مةَ عَزلاءَ بَعْدَهُ والرِّجالا عَظُمَ الخطبُ فيكَ غالبَ غلاّ

أم الربيعين ابسمي وتهللي زهوا بتاريخ البطولة وارفلي أم الأسود الثأرين تحية

ثوروا على الباغي الذليل واحموا تعاليم الرسول وابغوا الحياة كريمة

ولا يدانيك في حكم وفي حكم إلا شقيقك في علم وفي عمل نهضتما والعلى والمجد طوعكما

عِيدُكَ يَا مَوْلاي عِيدُ الجَمَـالْ عِيدُ الفَتَى الفَرْدِ العَزِيـزِ الْمَنَالْ لا زِلْتَ فِي يُمْنٍ وَفِي رِفْعَـةٍ