قافية اللام (ل)

هل في الرياح إلى الحبيب رسول فالقلب مضنى والفؤاد عليل باللَه يا ريح ابلغي أهل الحمى

قَد قَنِعنا مِن وَصلِكُم بِالخَيالِ وَرَضينا مِن وَعدِكُم بِالمِطالِ وَصَبَرنا عَلى مِلالِكُمُ الزّا

مَنَعوا خَيالَكِ أَن يُلِمَّ بِنا وَعَلى وِصالَكِ يَحسُنُ البُخلُ ما عِندَهُم إِنَّ الرُّقادَ إِذا

انظر على أي حال أصبح الطلل وخل دمعك في الآفاق ينهمل وقف وقوف حزين في منازلهم

ثناؤك شمس الدين قد فاح نشره لأنك لم تبرح فتى طيب الأصل أفاض علينا بحر علمك قطرة

ورب جبّان كبدر الدجى نعشقه وهو لنا يقلى واعجباً منه كريم غدا

دع الأيام تعجب والليالي فظل نعيمهن إلى زوال قصارى عيشهن إلى فناء

إن بذلنا مأكلاً وجب الحق وإن لم يأكل كالختانين إذا ما التقيا

إن جزت بالهرمين قل كم فيهما من عبرة للعاقل المتأمل شبهت كلا منهما بمسافر

يمم ندا كف مثقال فراحته فيها لمن أمه جودٌ وأفضال واعجب له فرعاه الله من رجل