قافية اللام (ل)

بأية عيد أنت يا عيد عائدٌ تفيض تباريحاً لنا أم شمائلا جزعت من الأنباء حتى كأنني

ملكٌ يزيدُ وأمةٌ تتعالى فاغلب بجيلك هذه الأجيالا وابلغ مكانك في السماء وفي النهى

كانت بلادك في نواك محولا فارجع إليها آملاً مأمولا في الداء طبّاً في الكريهة سلوةً

هاجه الوجد فمالا يذكر اللّه تعالى مرغياً كالجمل المص

وما أرى الفقر في جيوب وإنما الفقر في العقول

قالوا ستمنحك الوزارة رتبة قلت امضغوها فهي لا تستأهلُ ما قيمة الدنيا لمثلي ما له

يا أَلف أَهلا مَليك الحُسن أَهو قابِل وَكل مَضنى بِحُسن الاِمتِثال قابِل هاروت لحاظو أَتى بِالسِحر من بابِل

فَوَحَقّه مالي سِواهُ تَخيل أَبَدا وَلا لي عَن حِماه تَحول مالي لَهُ الاهواه تَوسل

سَطرت الدهم بِالشُهبِ وَقَلبي ظامِىء وَلِهِ وَلي شَوق يَلي شَجنا

كَيفَ الخَلاصُ وَذى اللِحاظ تَصول وَالسَيف مِن جِفنَيكَ لي مَسلول وَعَقارِب الاِصداغِ لِما أَن سَعت