قافية اللام (ل)

ضُربت بالمضاربين الطبول حيث كل بأمرهم مشغول كلَّ يوم يمضى غنىّ وجيه

رأس من الثوم وأخـ ـرى من صغار البصلِ والسمن مولاتي ترى

عزيز أنت مفلِس ما شئت في ذاك فقل على البلاد يا عزيـ

أنت فوق النقيب دخلا وريعا بعد حين وأنت أكثر مالا جدة تجعل الحديد على الما

أتعرف البنت يا رشاد وأعرف الأم يا جمال

سألت حبيبيَ في قبلة فما نعنيها بحكم الخجل فلازمت صبرىَ حتى غفا

سيوف أبيه من خمسين عاما لواصق بالجدار بغير سَل علاها العنكبوت فكان غمدا

حبذا الساحة والظل الظليل وثناء في فم الدار جميل لم تزل تجزى به تحت الثرى

لله ما أظرف ياله فتى قد أبدع البارى تعالى شكله لو كان هذا ولدى وواحدى

ما وصل من تهوى على أنسةٍ بالبدر في ظل الربيع الظليل على بساط نسجته الربى