قافية اللام (ل)

إِلى حُسَينٍ حاكِمِ القَنالِ مِثالِ حُسنِ الخُلقِ في الرِجالِ أُهدي سَلاماً طَيِّباً كَخُلقِهِ

مَحجوبُ إِن جِئتَ الحِجا زَ وَفي جَوانِحِكَ الهَوى لَه شَوقاً وَحُبّاً بِالرَسو

لَنا صاحِبٌ قَد مُسَّ إِلّا بَقِيَّةٌ فَلَيسَ بِمَجنونٍ وَلَيسَ بِعاقِلِ لَهُ قَدَمٌ لا تَستَقِرُّ بِمَوضِعٍ

المُلكُ بَينَ يَدَيكَ في إِقبالِهِ عَوَّذتُ مُلكَكَ بِالنَبِيِّ وَآلِهِ حُرٌّ وَأَنتَ الحُرُّ في تاريخِهِ

العامُ أَقبَلَ قُم نُحَيِّ هِلالا كَالتاجِ في هامِ الوُجودِ جَلالا طُغرى كِتابِ الكائِناتِ لِقارِئٍ

قِف بِالمَمالِكِ وَاِنظُر دَولَةَ المالِ وَاِذكُر رِجالاً أَدالوها بِإِجمالِ وَاِنقُل رُكابَ القَوافي في جَوانِبِها

قمر تجلى في سماء كماله ولدى الخلافة تم بدر جلاله سلطاننا عبدالحميد وناصر ال

يهيم قلبي بمن رقّت شمائله ويسأل الوصل ممن لا يواصله فليت شعري وثوب الصبر منخرق

يرق لوصفك الغزل وتألف حسنك المقل وحيث أتيت منفرداً

عقد بدا في الليل منفسخ فلا تعمل بقول بالظلام تخللا انظر قواعد فقهنا في نيلنا