قافية اللام (ل)

لا بُدَّ في كل امر من مبالغةٍ حتىّ تُصيبَ اعتدالاً حيثُ تَّتصلُ كالغصن عند اعوجاجٍ اذ تأَوّدهُ

ما كانَ احلى المُنى لو أَنَّ لذَّتها بعد الحصول تساوي لذَّةَ الاملِ لكنَّ للدهر بخلاً بالمُنى ابداً

قَد ينتج الخير شرّا وَترجع الخمر خلّا مثل الصواعق تأَتي

هَذا الضَريح شَهمٌ في التراب ثوى وَالنَفسُ جاوَرَتِ الأَملاك والرُسُلا ابكى بني فرَج اللَه الكرام دماً لَمّا

قَد جَدَّ من آل الجُديّ فَتىً على عجلٍ الى الحَمَل الوَديع رَحيلا شهمٌ دُعي من ربّه فاجابهُ

إذا ما اِجتَمعنا فالطَويلُ من المدى قَصيرٌ وان غبنا القَصيرُ طَويلُ كأنَّ التناءي مُستَعيرٌ من اللقا

الجاذبيَّةُ تجذب الاجسام من كل الجهات لمركزٍ هي اصلهُ والارضُ تحجز عنهُ ما هو فوقها

جِسمٌ أَخفُّ من المياهِ وعكسُهُ وُزِنا بها فالكلُّ يَنقُص ثقلهُ وَالنقصُ قد عدَل الخَفيفَ وفوقهُ

جِسمٌ أَخفُّ من المياهِ وعكسُهُ وُزِنا بها فالكلُّ يَنقُص ثقلهُ وَالنقصُ قد عدَل الخَفيفَ وفوقهُ

أرسلت لي مع الرَسولِ سَلاماً قُلتُ يا لَيتَني سلام الرَسولِ كانَ في صَدرِها هواءٌ بِهِ قد