قافية اللام (ل)

وَقَفْتُ عَلَى القَبْرِ الَّذِي أَنْتَ نَازِلُهْ وُقُوفَ جَبانٍ بَادِيَاتٍ مَقَاتِلُهْ وَمَا الْقَبْرُ إِلاَّ حَلْقُ غَرْثَانَ…

تَكْتُبُ يَوْمِيَّاتِهَا عَادِلَهْ نَاقِدَةً فِي حُكْمِهَا عَادِلَهْ تَذْكُرُ مَا يَخْطُرُ فِي بَالِهَا

إذَا مَا رَوْضَةُ الآدَابِ بَاهَتْ بِغَالِي الدَّوْحِ بَاهَيْنَا بِنَخْلَهْ أَمِيرُ الشِّعْرُ مَا أَسْنَاهُ تَاجاً

إِنِّي أَقَمْتُ عَلَى التَّعِلَّةْ حَتَّى نَقَعْتُ الْيَوْمَ غلهْ مَنْ لا يُطِيعُ وَقَدْ دَعَا العَـ

عِيدٌ حَسِيبٍ عِيدٌ حَبِيبٌ إِلَيَّ مِنْ مَبْدَأِ الطُّفُولَهْ فَتَى مَعَالٍ مِنْ خَيْرِ آلِ

حَيِّ الكِنَانَةَ غُدْوَةَ اسْتِقْلالِهَا وَاحْمَدْ بَلاءَ الصِّيْدِ مِنْ أَبْطَالِهَا تِلْكَ المُعَاهَدَةُ البَعِيدُ مَنَالُهَا

عَلَى شَبَابِكِ يُبْكَى يَا حُرَّةً يَا نَبِيلَهْ أَفِي التُّرَابِ تُوَارَى

تُعْجِبُنِي رُؤَيةُ حُولِيِّكمْ وَقَدْ تَمَطَّى جَاثِماً كَالجَمَلِ أَلقَى بِشَدْقٍ خَافِضاً رَأْسَهُ

يَا أَمِيراً بِهِ خَبِرْتُ سُمُوّاً بِالسَّجَايَا يَعِزُّ فِي الاقْيَالِ أَنْتَ تُعْطِي حَقِيقَةَ العَيْشِ مَعْنىً

يَا مُهدِياً قَلَمَ النُّضَارِ وَإِنَّهُ فِي خَيْرِ مَا يُهْدَى لَرَمْزٌ غَالِ لاَ بِدْعَ يَا ابْنَ أَخِي وَزَيْنَ شَبَابِنَا