قافية الميم (م)

إِنْ يَقْضِ اسْمَاعِيلُ عَاصِمْ هَلْ مِنْ قَضَاءِ اللهِ عَاصِمْ فِي عَهْدِ مَرْجُوِّ المَثُوبَةِ

إنَّا نُحَيِّي حَفْلَكُمْ وَيُسُرُّنَا تِكْرَارُهُ فِي العَامِ بَعْدَ العَامِ هَذَا التَّآلُفُ بَيْنَكُمْ عَنْوَانُ مَا

إِلَى أَهْلِهَا تَنْعَى النُّهَى وَالعَزائِمُ فَتىً فَوْقَ مَا تَهْوَى العُلَى وَالْعَظَائِمُ بِبَنِيْكَ إسْمَاعِيلُ غُيِّبَ…

أتَحِينُ فِي هَذِي النَّضَارَةِ وَالصِّبَا مَنْ يَبْكِ مِنْ أَسَفٍ فَلَيْسَ مَلُوما َأَكْبَرْتُ فيكَ الخَطْبُ حَتَّى إِنَّنِي

إِنْ بَكَى الشَّرْقُ فَالمُصَابُ أَلِيمُ وَقَلِيلٌ فِيهِ الأَدِيبُ العَلِيمُ أُمَّةٌ لا يَعِيشُ مِثْلُكَ فِيهَا

أَنَا فِي الرَّوْضِ سَاهِرٌ وَهْوَ نَائمْ بَاتَ فِي قُرَّةِ الدُّجَى وَهْوَ نَاعِمْ كُلَّمَا جِئْتُهُ وَقَلْبِي بَاكٍ

ألاَ أَيُّهَا الطَّالِعُ المُتَبَسِّمُ هُدىً وَسُرُورٌ نُورُكَ المُتَوَسَّمُ سَلاَمٌ عَلَى ذَاكَ الْوَلِيدِ الَّذِي بَدَا

أيَّهَا البَالِغُ الثُّرَيَّا مَقَامَاً هَلْ تَرَى فَوْقَ مَا بَلَغْتَ مَرَامَا كَمْ بَدَتْ مِنْكَ بَادِرَاتُ نُبُوغٍ

إِلَى مِصْرٍ أَزُف عَنِ الشَّآمِ تَحيَّاتِ الكِرَامِ إِلَى الكِرَامِ تحِياتٍ يَفُضُّ الْحَمْدُ مِنْهَا

أَيْنَ المَجَازُ فَيَهْبِطُ الإِلْهَامْ وَالذِّهْنُ نَهْبٌ وَالشُّئُونُ رُكَامُ وَهَلِ الشَّتِيتُ القَلْبِ تَجْمَعُ قَلْبَهُ