قافية الميم (م)

أَجِيءُ إلَيْكُمُ إنْ شاءَ رَبِّي فَمَنْزِلُكُمْ هَواهُ لَنَا قَدِيمُ إذَا اجْتَمَعَ الصَّدِيقُ مَعْ صَدِيقٍ

عَلَيَّ للهِ عَهْدٌ لا يُكَدِّرُهُ صَقْرٌ وَلاَ عَاشَ مَنْ لَمْ يُوفِ بالذِّمَمِ لاَ أَضْرَعُ الدَّهْرَ لِلأَطْماعِ ما بَلَّلَتْ

أَلاَ بَلِّغَا عَنِّي الحُسَيْنَ بأَنَّني لِرُؤْيَتِهِ صادٍ مَشُوقٌ مُتَيَّمُ لَعَلَّ إلَهَ الخَلْقِ يَجْمَعُ بَيْننا

رُبُعُ العُمْرِ بالصِّبا قَدْ تَقَضَّى وَيَلِيهِ رُبْعق بِرَبْعِ العُلُومِ وَأَرَى الثَّالِثَ الْمُطِلَّ عَلَيْنا

شفاءُ أَميرِ المؤْمِنينَ هُوَ الّذي تُهَنّا بِهِ أَعْيادُنا والْمَواسِمُ أَهَنَّي الوَرَى والعِيدَ والدَّهْرَ إِنَّهُ

سَلامٌ عَلَى تِلْكَ الدَّفاتِرِ إنَّ لي بِهِنَّ غَراماً فَوْقَ كُلِّ غَرامِ سَلامٌ عَلَيْها ما حَيِيتُ وإنْ أَمُتْ

يا رَبّ زِدْني نِعَما واصْرِفْ عَنّي النِّقما ثُمّ أهْدِني إلَى الذي

شَيْخَنا دُمْتَ في النَّعيمِ الْمُقِيم وَحَباكَ الإلَهُ بالتَّسْليمِ وكَفَى بالسَّلامِ مِنِّي رَسُولاً

مَوْلاي ذا الكَرامَهْ القاضِي العَلاّمَهْ مَنْ للْعُلومِ أحْيا

إنّ اللّقا أَفْضَلُ إنْ كانَ في تَعْلِمِ عِلْمٍ لامْرِىءٍ مُسْلِمِ أَوْ أَمْرِ مَعْرُوفٍ أَوْ النَّهْيِ عَنْ