قافية الميم (م)

نِداءٌ لِكُلِّ النّاسِ فالأَمْرُ أَعْظَمُ وَأَنَّ أَميرَ المؤْمِنينَ الْمُقَدَّمُ فأَمْرُ جَمِيعَ النّاسِ في كُلِّ مَوْطِنٍ

أَدِمْ عَلَيْنا نِعَمَكْ اِدْفَعْ إلهِي نِقَمَكْ وَفِّرْ عَلَيْنا قِسَمَكْ

زِنَةُ الفِضَّةِ أَوْلى بِكَ مِنْ وَزْنِ الكَلامِ فإِذا لَمْ تَزِنِ الْ

نظر ابن آدم قاصر عما حواه العالم وهو الجهول بكنهه

يا حَبَّذَا كَلامُ قَدْ صاغَهُ الأَعْلامُ أَئِمَّةُ التَّحقِيقِ

أزورُ الحبيبَ ولا أَلْثِمُهْ ؟! وما قال أهلًا وسَهْلًا فَمُهْ! فما كان أحلاهُ مِن صامتٍ

أنا، والقَصيدةُ، والحَبيبةُ، والقَلَمْ وصُداعُ يومٍ بالسّياسةِ والتَّحاوُرِ والأَلَمْ وهُمُومُ عُمْرٍ مُزِّقَتْ أوقاتُه

وافاك مجتمع البلاد فرنم وصبا إليك مسبحاً ومتمتما وتدافعت(صنعاء) إليك كأنه

حـي مـيلاد الـهدى عاماً فعاما وامـلأ الـدنيا نـشيداً مـستهاما وامـض يا شعر إلى الماضي إلى

جمال ! أيأتي ؟ أجل ! ربّما و تستفسر الأمنيات السما أيأتي ؟ و يرنو السؤال الكبير