قافية الميم (م)

ليس شرب المدام للمستهام مذهباً ما به من الأسقام كلما دبت المدامة في الأع

لنا شيخ يصلي من قعودٍ وينكح حين ينكح من قيامِ صموت فمٍ أخو عي ولكن

علامة النحس والخذلان والشوم إعراض وجهك عن صقر إلى بوم كراغبٍ في بناء الزنج من أفنٍ

من عذيري من شادنٍ لا يراني وهو روحي أهلاً لردّ السلام أنا من خده وعينيه والثغر

وهنوا بالصيام فقلت مهلاً فإني طول دهري في صيام وهل فطر لمن يمسي ويضحي

غصنُ بانٍ بدا وفي اليد منه غصنٌ فيه لؤلؤ منظومُ فتحيرتُ بين غصنين في ذا

إذا غنى لنا أمما حشوت مسامعي صمما وإن أبصرت طلعته

وحمدا لمولى استمد بحمده له الرتبة العلياء والعز دائما وإن يسخط الأيام بالجمع بيننا

أقسمت بالله لا ينفك مغتفرا ذنب الصديق وإن عقا وإن صرما والعمر يقصر عن هجر وعن صلة

أوفي كلا وقتيّ قسط تأله وقسط هوى لا يستمر لمحرم ولذة وجدي من لذاذه مطربي