- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية النون (ن)
وطن النجوم
وطنَ النجومِ: أنا هُنا حدّقْ، أتذكرُ مَن أنا؟ أَلَمَحتَ في الماضي البعيدِ
أبعدك يعرف الصبر الحزين
أَبَعدَكَ يَعرِفُ الصَبرَ الحَزينُ وَقَد طاحَت بِمُهجَتِهِ المُنونُ رَمَتكَ يَدُ الزَمانِ بِشَرِّ سَهمٍ
ما لقلبي يلج من الخفقان
ما لِقَلبِيَ يَلُجُّ مِنَ الخَفَقانِ لا أَنا عاشِقٌ وَلا أَنا جانِ أَبتَغي أَن أَقوَلَ شَيئاً فَيَعصا
- Advertisement -
قالت لجارتها يوما تسائلها
قالَت لِجارَتِها يَوماً تُسائِلُها عَنّي وَفي طَرفِها الوَسنانِ أَشجانُ ما بالُ هَذا الفَتى في الدارِ مُعتَزِلاً
إني امرؤ لا شيء يطرب روحه
إِنّي اِمرُؤٌ لا شَيءَ يُطرِبُ روحَهُ وَيَهُزُّها كَالزَهرِ وَالأَلحانِ اللَحنُ مِن قُمرِيَّةٍ أَو مُنشِدٍ
هذي الوغى مشبوبة النيران
هَذي الوَغى مَشبوبَةُ النيرانِ مَشدودَةُ الأَسبابِ وَالأَقرانِ شابَت مَفارِقُها وَكانَت طِفلَةً
حيا الصبا على ربى لبنان
حَيّا الصِبا عَلى رُبى لُبنانِ حَيثُ الهَوى وَمَراتِعُ الغُزلانِ وَرَعى المُهَيمَنُ ساكِنيهِ فَإِنَّهُم
- Advertisement -
لا نبغيض الروس لكن لا نحبهم
لا نِبغيضُ الروسَ لَكِن لا نُحِبُّهُمُ فَحَربُنا حَربُ أَقرانٍ لِأَقرانِ وَلا الفَرنسيسَ ما هُمَ بِالعُداةِ لَنا
مازال يمشي في الأمور بفكره
مازالَ يَمشي في الأُمورِ بِفِكرِهِ حَتّى تَمَشّى النَومُ في الأَجفانِ وَكَما يَرى الوَسنانُ راءَ كَأَنَّهُ