قافية النون (ن)

وَاللَهِ ما تَمَّ سِوى اللَهِ لِمَن أَصبَحَ مَهموماً بِأَحداثِ الزَمَن فَإِنَّهُ أَكرَمُ مَن جادَ وَمَن

يا سيداً نال من مجدٍ ومن كرمٍ محامداً كل ذي فضلٍ يفتنها هنيت في رتبةٍ عليا مشرفة

يا ماجداً بلغ العلى بمحامدٍ وبكل مجدٍ فضله مقرونُ هنيت في شرف النقابة ما اضا

يا أيها لامولى الذي قد سمت بمجده المعالي مسراتنا هنّيتَ بالعيد السعيد الذي

فدر التهاني أرانا طالعاً حسناً في جيدهِ العلم والعليا قد اقترنا بفاض في الناس بشرٌ طاب مورده

لفرح الدين صفاتٌ سمت في ظاهرٍ منها ومكنون فما ترى من بهجة أو سناً

من الروم الكرام بدا أميرٌ فريدٌ في محامده كريمٌ همامٌ فضله في كل مجدٍ

سلا ظبية الوعساء أين يمينها وأين عهود أوثقتها يمينها ترى علمت ماذا لقيت من الهوى

هنيت يا بدر المحامد والثنا في منزلٍ حسن المعالم والبنا وله الهنا بك يا أبا بكرٍ لقد

سقيت غيث الرضى يا لحد مندرج من فقدهِ كل قلبٍ حاسراً أنّا ألقت إليه المنايا شل ساعدها