قافية النون (ن)

تأَذَّى بِلَحْظي مَنْ أُحِبُّ وَقالَ لي أَخافُ منَ الْجُلاَّسِ أَنْ يَفْطِنوا بِنا وَقالَ إِذا كَرَّرْتَ لَحْظَكَ دُونَهُمْ

ذُمَّتْ لِعَيْنِكَ أَعْيُنُ الْغِزْلانِ قَمَرٌ أَقَرَّ لِحُسْنِهِ الْقَمَرانِ وَمَشَتْ ولا واللهِ ما حِقْفُ الْنَّقا

سأشْكُرُ لِلْحَمَّامِ بَدْءاً وَعَوْدَةً أَيادي بِيضاً ما لهُنَّ ثَمينُ جَلاكَ عَلى عَيْنَيَّ عُرْيانَ حاسراً

إذا ما خَفَفْتُ كَعَهْدِ الصِّبا أَبَتْ ذَلِكَ الْخَمْسُ والأَرْبَعونا وَما ثَقُلَتْ كِبَراً وَطْأَتي

لِمْ كَرِهَ التَّمَّامَ أَهْلُ الْهَوى أَساءَ إِخْواني وَما أَحْسَنُوا إِنْ كانَ نَمَّاماً فَمَعْكُوسُهُ

فاضَ هَكطُورُ قَلبُهُ بحُبُورٍ وتَدَنَّى لساحَةِ المَيدانِ وبِمِزراقهِ أَمالَ ذَوِيهِ

واللّه لا اشراً قنا ولا بطراً لا لا ولا طلبا ملكاً وعدواناً لكن كقدوتنا بالعدل إذ نبذب

تيقن وإن لم تستبن فتيقن فإن بني الدنيا قلال التدين منافقهم في كل وعد منافق

يا أيها الإنسان احذر من العدوان والبغي والطغيان

واعتقد أن الخلايق أجمعين لو أرادوا نفعك النفع المبين مااستطاعوا فاعلمن هذا يقين