قافية النون (ن)

ياهـوىً مهـلا فقلبي حـائرٌ لا يَسْتَكينُ إنهُ من هَـوْلِ وجْـدٍ

مـا لـقلبـي لا يُـبينُ مُـنْزَوٍ بـاكٍ حـزيـنُ عنـد قـاسٍ مُـسْتَبـدٍّ

ليتني أبصرتُ كياني قبل إتْمام الأوانِ هِمْتُ أعدو دون وَعْي

صبّ برته لواعجُ الش شوق الذي أغرى الحسان من شاذن عنج أغن

فقل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون كما لقينا

خود رمت عن قوس حاجبها سها م الجفن تسطو من ثغور غوان تحكي الأنامل من نقوش خضابها

ما لنا في الإمكان أبدع مما كان في أم حضرة الأعيان فلذا ينبغي استنادا ولي الت

فؤادي قد براه البين لما تزلزل طوره يوم الرهان تغربت الهياكل منذ ذابت

أرجو الذي سجدت له الأكوان كر ها أو طواعية مدى الأزمان ومن الذي عنت الوجوه لوجهه

زجاج القلب كأس في زمان وراح الول رام للحسان تكللت الزهور بعذب ماء