قافية النون (ن)

الحمد لله الذي أذهب عنا الحزنا ولم نزل نعبده

وإخوانِ صدقٍ جمل الله ذكرهم معلمهم كلبٌ وهو يزجرونَهْ يعرفهم بالحالِ والفعلِ قدرهم

تعالى وجود الذات عن نيل ناظرٍ فإنَّ وجودَ الذاتِ لله عينها وذاك اختصاصٌ بالإله ولا تقل

إنما قلتَ لشيءٍ كن فكان بكلامِ الحقِّ لا قولِ فلانِ مهد العذر لنا صاحبه

أرى المطلوب يكبر أنْ يصابا ويعظم أنْ يقاوم أو يُدانى عجبتُ لقربه الأدنى بذات

إنّ لي معنى أعيش به هو مني مثل نا وأنا فيقول الشرع أنت هنا

وددتُ بأني ما علوت كما علوا عليه وإني ما دنوتُ كما دنوا وعطلت ما عندي بما عندهم وما

إنَّ الزمانَ الذي سميته بفنا هو الزمانُ الذي سميته بفنا هذا الزمان إذا فكرت فيه ترى

الجودُ أولى به والفقر أولى بنا فكن به لا تكنْ إلاَّ له ولنا ما في الوجودِ سوى فقرٍ وليس له

نتيجة عن واحد لا تكن ألا ترى لم يكن إلاّ بكن فهو بما أظهر ما عنده