قافية النون (ن)

هَذا الحِمى وَرَندُهُ وَبانُهُ وَشِيحُهُ فاوَحَهُ حَوذانُهُ وَالرَوضُ وَالنَسيمُ قَد جَمَّشَهُ

بِأَبي الريمُ الَّذي مَرَّ بِنا كَم رَمى مِن سَهمِ لَحظٍ إِذ رَنا يَرتَعي مِن حَبَبِ الكَأسِ إِذا

هَلُمَّ يا لائِمي قَد أَثمَرَ البانُ وَاِنظُر فَواكِهَ فيها اللُبُّ حَيرانُ أَما تَرى خوطَ بانٍ في كَثيبِ نَقاً

إِن يَسرِقِ الفُقَهاءُ نَع لي يَفعَلوا فِعلاً قَبيحاً ما الذَّنبُ إِلا لِلمُدَر

قُم بَينَ أَكسارِ البُيوتِ وَنادِ قَد طَرَّقَت أُمُّ العُلى بِجَوادٍ جاءَت عَلى عُقمٍ بِهِ لَيثَ الشَرى

دار سكنت بها كرها وما سكنت نفسي إلى سكن فيها ولا شجن والقبر أرفق لي منها وأجمل بي

واوحشتي في الدار لما أصبحت موحشة من الظباء العين كانت عرينا وكناسا فاغتدت

يا رب عفوا من مسيء خائف ما كان منه متيقن أن سوف يصلى

لا توص عند الموت إلا بالوديعة والديون ودع التشاغل بالحطام

ركبتي تخدم المهذب في العل م وفي كل حكمة وبيان وهي تشكو إليه تأثير طول ال