قافية النون (ن)

وإِلى كَم أسير في الأَرضِ كَي ألقى فُلاناً وأستَمِيح فُلانا تحتَ سُوقٍ من الكَسادِ

بعضُ بَناتِ الزَّمنِ مرَّت ببَعضِ الفِتَنِ فاستَنهضَتها فاستَقا

تَعوَّدَ أن يَحُولَ وأن يَخونا إذا أعطَى بزَورَتِه يَمِينا فَصافَحَني ليجعلها ضَماناً

ببَعضِ الدُّمى قامَ بعضُ الفِتَن فلَولا التَّثَنِّي لَقُلنَا وَثَن تناسَيتُه حينَ أخفَيتُهُ

مَتى صارَت الجُردُ المَذاكي سَفائِنا لِما شِئتَ من برٍّ وبَحرٍ ضَوامِنا ومِن ثقةِ الرُّومي بالماءِ مَركباً

ألا يا أيُّها البَيتُ المُعَلَّى عَلى كِيوانَ في العِزِّ المَكينِ أتَدري ما أحَطتَ به وماذا اش

إن تَخَطَّاني زَماني نافِذاً بالحَدَثانِ نَمَّ بي حبُّكَ خَوفا

جُد بحُسنِ التَّوفيقِ ما شِئتَ مِنه واكفِني ما غَفلتُ يا ربِّ عَنهُ

إنَّ النَّوائبَ في جوا رِك قد جَرَت وعَلى مَنِ مَن طالَ فيكَ لِسانُهُ

ولَيلةٍ أضمَرتُ مِن طُولِها إن فَضلَت لي مُدَّةٌ عَنها ووُرِّخَت في الكُتبِ من شَهرِها