قافية النون (ن)

وَجْهُ حِبّي جنّةٌ حلَّ بها كُلُّ نورٍ مُشرِقٍ وَاِقْتَرَنا رَشأٌ يَرنو بِلَحظٍ غَنِجٍ

سألوا أمينا كيف يبكى الناى في يده ويستبكى الملا بشجونه فأجاب خِلى لا عدمت وداده

أَنا عَبدٌ لَكُمْ في كُلِّ وَقْتٍ وَلَوْ أَصبَحْتُ عَلّامَ الزّمانِ فَلولاكُمْ لَما قَدْ رَقّ طَبعي

هذه قصةٌ جرت لنسيم ال روض فيما مضى من الأزمانِ وردت في كتابِ سحرٍ قديمٍ

ما إِن لِشَأوٍ في البَيانِ يُبينُ تَدنو لِمَدحِكَ غايَةً وَتَبينُ شَأوٌ لَو الحَدَقِيُّ حاوَلَ مِثلَهُ

سَلاني هَل عَلى بُعدي سَلاني وَهَل كانَ المَغيبُ سِوى العَيانِ وَهَل فارَقتَهُ إِلّا تَوالَت

ما بَينَ غِزلانِ العَقيقِ وَبانِهِ حَربٌ بِها بَطَلُ الهَوى كَجَبانِهِ حَربٌ تَضرِمُ بِالحَضيضِ سَعيرُها

لَكَ يا خَليلُ مِنَ القُلوبِ مَكانٌ هُوَ فَوقَ ما بِسَمائِهِ كيوانُ لَم يَختَلِف أَحَدٌ عَلَيكَ كَأَنَّما

قُل لِلعَزيزِ أَدامَ اللَهُ بَهجَتَهُ وَباتَ يَخدِمُ سامي بابِهِ الزَمَنُ أَهنَأَ بِسَبطٍ بِهِ مَنَّ الإِلَهُ وَلا

مالَ الصِبا بِعَواطِفَ النَشوانِ مَيلَ الصِبا بِمَعاطِفَ الأَغصانِ وَلَوى الغَرامُ عِنانَهُ نَحوَ اللَوى