قافية الهمزة (ء)

وذي إثرةٍ ما زال ينقص أكلهُ من البخل حتى عاد خلواً من الداء وفارقتهُ مقدارَ عامٍ وزرتهُ

شمت الظبى وسللت كل صحيفة هي في عداك صحيفة بيضاء ملغيد لو تسطع عند جلائها

رفقاً بعبدك وأعط عهدك حقه فعلى شفا قلبي وأنت الشفاء ما ظل طالب سلوة وفؤاده

شبَّ نارَ الأحشاء ماءُ البكاءِ أيُّ قيظ وجدتهُ في شتاءِ علمت نوحي الظباء فما

لا تَقبَلوا قَولَ الوُشاةِ فَإِنَّهُم كانوا لَنا في حُبِّكُم أَعداءَ جاءَت خَواطِرُكُم إِلَيَّ فَجاءَها

لَستُ أَدري عَقارِبُ الأَصدِقاءِ بَرَّحَت أَم عَقارِبُ الأَعداءِ قَد بَدَت عَقرَبٌ بِخَدِّ حَبيبٍ

زارَت فَزارَكَ في الظَلامِ ضِياءُ غَشِيَت بِهِ عَن لَمحِنا الرُقَباءُ لَم تَبدُ شَمسُ الصُبحِ في جُنحِ الدُجى

وَحُوشِيَ أَن يُقالَ لَها عِتابي وَمَن ذا يُسمِعُ الصُمَّ الدُعاءَ وَهَبكَ نَسيتَ كُلَّ يَدٍ لِقَصدي

لا تخلْ أنَّ كلَّ ضحكٍ سرورٌ ربما كان مؤذناً بالبكاءِ فطويلاً أبكى جفونَ الغوادي

اصمى بسهم المقلة النجلاءِ فنجاءِ من نجل العيون نجاءِ وسنان كلُّ شوى يلاحظُ مقتلُ