قافية الهمزة (ء)

فلا ولد يرّوعني بسقمٍ ولا مالٌ على شرف الثواءِ ولا لي صاحبٌ أبكي عليه

جعلوا القنا أقلامهم وطروسهم مهج العدا ومدادهنَّ دماءَها وأظن أنَّ الأقدمين لذا رأوا

بدلتَ من نفحات الورد بالآءِ ومن صبوحك در الإبلِ والشاءِ ما بين بطن بثيران حللت به

فَوقَ طِرفٍ كَالطَرفِ في سُرعَةِ الشَد دِ وَكَالقَلبِ قَلبُهُ في الذَكاءِ ما تَراهُ العُيونُ إِلّا خَيالاً

كُنتُ في مَجلِسٍ فَقالَ مُغَنّي ال قَومِ كَم بَينَنا وَبَينَ الشِتاءِ فَذَرَعتُ البِساطَ مِنّي إِلَيهِ

إِذا رُزِقَ الفَتى وَجهاً وَقاحاً تَقَلَّبَ في الأُمورِ كَما يَشاءُ وَلَم يَكُ لِلدَواءِ وَلا لِشَيءٍ

تَوَكَّلنا عَلى رَبِّ السَماءِ وَسَلَّمنا لِأَسبابِ القَضاءِ وَوَطَّنّا عَلى غِيَرِ اللَيالي

ما أَقرَبُ النازل بي في غَد وَإِن تَراخَت دارُهُ عَن لِقاء

لَيسَ مَن ماتَ فَاِستَراحَ بِميت إِنَّما المَيت ميت الاِحياء إِنَّما الميت من يَعيشُ كَئيباً

قولا لشاعرنا الثقيل الاول ال مربى بطلعته على الرقباء يا ثاني الموت الزؤام وثالث الن