قافية الهمزة (ء)

يا دهرُ ويحَكَ قد أطَلْتَ جَفائِي وتَرَكْتَ ماءَ معيشَتي كجُفاءِ أتراكُ تحسِبُ أنَّني من جُمْلةِ ال

يا عمدةَ الأمراءِ والوزراءِ يا عِدَّةَ الأدباءِ والشعراءِ يا غرَّةَ الزمنِ البهيمِ وناظرَ ال

يا ليلةً قُدِّمت حتَّى إذا قَدِمت عظّمتُ حرمتَها فِعْلَ الألِبَّاءِ لأنَّها بادّكارٍ للأوائلِ من

طلعَ الربيعُ بطلعةِ السرَّاءِ إذ جاءَنا بالنِّعمةِ البيضاءِ فابرُزْ إلى الصحراءِ في أيامِهِ

أقول إذ سألوني عن مروءةِ من ما لا يقاسُ بأندادٍ وأكفاءِ محمدٌ لمروءات الأنام غدا

أيا طيبَ عيشي أرى بركةً تسوق إلى روضِها ماءها إذا أنت واجهتها في الدُّجى

وليلةٍ ذاتِ أضواءٍ وضوضاءِ تجرُّ أذيالَ لألاءِ وآلاءِ تصالحَ الليلُ فيها والنهارُ على

مُستَضحِكٌ بِلَوامِعٍ مُستَعبِرٌ بِدَوامِعٍ لَم تَمرِها الأَقذاءُ لَو كانَ في لُجَجِ السَواحِلِ ماؤهُ

نَبَأ أَتى مِن أَعظَمِ الأَنبِياءِ لَمّا أَلَمَّ مُقَلقِلُ الأَحشاءِ قالوا حَبيب قَد ثَوى فَأَجَبتُهُم

جَمَعَ اللَّهُ لِلخَليفَةِ ما كا نَ حَواهُ لِسائِرِ الخُلَفاءِ فَهوَ مَنصورُهُم إِذا ذُكِرَ الحَز