قافية الهمزة (ء)

صَرَمَت جَديدَ حِبالِها أَسماءُ وَلَقَد يَكونُ تَواصُلٌ وَإِخاءُ فَتَبَدَّلَت مِن بَعدِنا أَو بُدِّلَت

عَفا مِن آلِ فاطِمَةَ الجِواءُ فَيُمنٌ فَالقَوادِمُ فَالحِساءُ فَذو هاشٍ فَميثُ عُرَيتِناتٍ

تَعَنّى القَلبَ مِن سَلمى عَناءُ فَما لِلقَلبِ مُذ بانوا شِفاءُ هُدوءاً ثُمَّ لَأياً ما اِستَقَلّوا

وبعضُ القولِ ليسَ له عِنَاجٌ كمحضِ الماءِ لَيسَ لهُ إِتاءُ

آَذَنَتنا بِبَينِها أَسماءُ رُبَّ ثاوٍ يُمَلُّ مِنهُ الثَواءُ آَذَنَتنا بِبَينِها ثُمَّ وَلَّت

أبلِغ عَديّاً حيثُ صار بها النوَى وليسَ لدهرِ الطالِبينَ فَنَاءُ كُسَالى إذا لاقيتهُم غيرَ منطقٍ

له فوق النجاد جفان شيزى ونار لا تضرم للصلاء ولكن للطبيخ، وقد عراها

رُبَّما ضَربَةٍ بسيفٍ صَقِيلٍ دُونَ بُصرَى وَطَعْنَةٍ نَجلاءِ وغَمُوسٍ تَضِلُّ فيها يَدُ الآ

لِيَجزِ اللَّهُ مِن جُشَمَ بنِ بَكرٍ فَوارِسَ نَجدَةٍ خَيرَ الجَزاءِ بِما حاموا عَلَيَّ غَداةَ دارَت

رَمَتِ الفُؤَادَ مَليحَةٌ عَذراءُ بِسِهامِ لَحظٍ ما لَهُنَّ دَواءُ مَرَّت أَوانَ العيدِ بَينَ نَواهِدٍ