قافية الهمزة (ء)

عُجْ بِالسَّواحِلِ لا خانَتكَ غَيْداءُ وَلا رَمَتكَ بِسَهمِ البُعْدِ أَسماءُ فَإِنّها دارُ أُنسٍ لا خَفاءَ بِها

هَلّا مِنَ الساحلِ البَحرِيِّ أنباءُ يَحصُلُ بِها لِبَعيدِ الدارِ إِنباءُ وَهَلْ أَشمُّ شَذاهُ حينَ تُرسِلهُ

جَرى ماءُ النّعيمِ عَلى سَعيرٍ بِجَنَّةِ خَدِّهِ فبَدا البَهاءُ فَقُلتُ لَهُ اِسقِني مِنهُ فَنادى

صغ لابنِ لطف اللَه باشا مدحةً غراءَ مثل صفاته الغراءِ وانثر له حلل الثناء فإنه

ربة الشعر عن رجالِ الوفاءِ حدثينا وابغي جميل الثناء حدثينا عن قومنا العرب أهل

قلت للنيراتِ ذاتَ مساءِ أترى أنتِ مثلنا في شقاءِ ساهراتُ الجفونِ هل لفراقٍ

قال ربُّ الوجودِ للشمس يوماً وهي تفترُّ في الوجودِ زُهاءَ أيها القوةُ التي قد بعثنا

عجباً تحاولُ أَن تنال هجاءَ أَتراكَ قبلَ اليوم نلتَ ثناءَ أَينَ المشيرُ وأَين أَيامٌ مضت

عَلَيكَ أَقَمتَ أَسناءَ الثَناءِ فَأَنتَ أَقَمتَ أَثناءَ السَناءِ جَعَلتُ عَلَيَّ حَقَّ ثَناكَ فَرضاً

نادِ القَريحَةَ ما اِستَطَعتُ نِداءَها إِنَّ الحُقوقَ لِتَقتَضيكَ أَداءَها مهما ينل منها الجمود فإن من