قافية الهمزة (ء)

أفهمت ما قالت لنا الورقاءُ قالت لنا أن الصبابة داءُ لا يبرح الصب المفارق والهاً

حسد البراق جواد من بسميِّه صعد البراق إلى رفيع سماءِ فسما فخر البيك عنه تواضعاً

برحاب تلك الربوة الخضراءِ عانقت ذات الربوة البيضاءِ والوجنة الحمراء والوسنانة ال

مولاي تدعوني وأنت عن السرى قيدتني بشماتة الأعداء وتقول إنك للسرور دعوتني

يا ليلة الأنس التي احتلك الضحى لفراقها واسودت البيضاءُ أيعود منك علي ظل حديقةٍ

ضح الهموم ببارق الصهباءِ واذخر ظباك لغارةٍ شعواءِ واشرب على ورد الخدود مدامةً

بنداك أصبحَ حاتمٌ في قبرهِ حسداً يئنُّ وما لهُ تأساءُ ولأنتَ بين أولي المكارم مفردٌ

هبط الوحيُ من أعالي السماءِ يا لقومي على فريق النساءِ أصبح البعض يعلم الغيب طبعاً

يا أديباً يعلو سنًى وسناءَ واريبا يسمو ذُكاءَ ذكاءَ وبليغاً قد البس العصر تاجاً

سَرَقَ اللصُّ وهو رَبُّ الدهاءِ بعض مالٍ ممن جيب عبد الثراءِ باحتيالٍ ودربةٍ واحترازٍ