قافية الهمزة (ء)

من للغريب إذا شكا والليل يشجيه النداء ودموعه تجري على خديه

أطرقت في ضراعة تذكر الل ه وفي صمتها يذوب النداء ذات حسن جلت عن الحسن في الأر

استوت عنده الأمور وأمسى عنده السهل والصعاب سواءُ

فكأن السماء بحرٌ محيطٌ وكأن البحر المحيط سماء

لمهندس الكون العظيم كل المحامد والثناءْ وبفيضه الضافي العميم

بهجةٌ في نضارةٍ في رواءِ أعربت عن جمالِ هذا البناءِ حجرة لو رأيت فيها ذويها

قليلٌ في معاليك الرثاءُ ونزْرٌ في ثنائيك البكاءُ وإهراقُ المدامع غير واف

أهواك والحب داءٌ أيما داء يا مسبلاً حوله أذيال لألاء خلقت للحسن عباداً أواجهه

كفنوني إن مت في ورق الزه ر ورشوا ثراي بالصهباء واذكروني والوجه منطلق البشر

ذهب الوفاء فما أحس وفاء وأرى الحفاظ تكلفاً ورياء الذئب لي أني وثقت وأنني