قافية الهمزة (ء)

يَستَمِع المستبد في كل شيء صوت داع لثورة الضعفاء وَيَرى السيف في المَسارح مسلو

راينا رِجال الغَرب ان يَقتلوا ابننا يَقولوا لَقَد ماتَت لهم خنفساء وَلكنهم يَستَنزِلون صواعقا

ودّية الجروح في النّساء كديّة الرّجال بالسّواء

يا إلاهي وأنت نِعْمَ اللّجاءُ عَافِنَا واشفِنا فمنك الشّفاءُ إنّ هذا الطاعون نارٌ تَلَظَّى

ويَشْفِي شفاءٌ ثم فيه شِفَاءُ وننزل يَشْفيني هُدىً وشِفَاءُ فذي ستّ آيات إذا ما كتبتها

يا رحيماً بالمؤمنين إذا ما ذهلت عن أبنائها الرحماء

خَرجوا لِيَستَسقوا فَقُلتُ لَهُم قِفوا إِن رُمتُمُ مَطَراً بِغَيرِ سَماءِ قالوا أَجَلّ فَفي دُموعِك غُنيَةٌ

جعل السجن في البلاد لايوا ء اللصوص وَمسكن الاشقياء غير ان الزَمان اصبح للوا

لِخَيرِ الدينَ وَالدُنيا الهَناءُ يُصاحِبُهُ وَدامَ لَهُ البَقاءُ بدَستٍ لِلوَزارَةِ قَد تَلَقّى

يَومُ الحسينِ وَلَيس فيه عزاءُ ردّته لِلتاريخ عاشوراءُ