قافية الهمزة (ء)

إِذا أَحسَنتَ تَربِيَةً لِحَمدٍ وَخِفتَ عَلَيهِ مِن قِصَرِ البَقاءِ فَلا تَتَعَرَّضنَ لِحِفظَ مالٍ

كل الملوك وجملة الخلفاء تبع لرب الراية البيضاء الناصر الملك الذي نشرت به

ما جود راحتيك والأنواء إن هطلت سحبهما سواء أنت تجود بالكثير باسما

وَرَوضَةٍ كَالحُلَّةِ الخَضراءِ مُحدِقَةٍ بِبِركَةٍ حَسناءِ قَد لَبِسَت عِقدَ طُيورِ الماءِ

راحٌ كَريحِكَ في الثَناءِ وَكَمِثلِ وُدِّكَ في الصَفاءِ وَحَدائِقٍ قد زُوِّقَت

ولم أنس إذ ودعوني ضحاً وقد مطرتنا سحاب البكاء وعدت كما أبصرتني العدا

أقول لهم إياكم وهجاءنا فقالوا وهل في ذا هجائك داءُ فلا تلحني إن كنت أنحرهم هجا

وذي ورع من الفقهاء يبدي ال عفاف عن المناصب والثراء دعوه إلى القضاء فقال سمعاً

أيا مولى فواضله توالت وكم ولى بها عنا عناءُ لقد حسنت بك الدنيا ولم لا

في روضة المقياس ربع أعربت عنه محاسنه بلطف بناء ألف المقيم به ملاعب نونه