قافية الواو (و)

عهد تقدم لي بايمن حاجر حجر الفؤاد فلا يميل الى السوى لعبت به من ريم حاجر لوعة

أذوب غراما والحبيب الذي أهوى يعاملني بالهجر والقلب لا يقوى كفى يا غزال الروض اني متيم

بأبي من اذا شكوت اليه قام في طبعه علي عتو واذا ما له ذكرت ولوعا

يا نازلين بوادي الأرقين لكم سر بوادي فؤادي والضمير طوى ولي حديث قديم في محبتكم

أردت التعالي والحسود مدا المدا حقير وذو الإفساد والجهل لا يعلو ودعواك جمع الفضل عين الفضول ذا

نهاديك يا نجل الفؤاد تهانياً تنبيءُ عن أفراحنا حينما تبدو بخير اقتران جاء وهو مبارك

ومليحةٍ سبت النهى حركاتها حتى إليها كل قلبٍ قد هوى سحبت أناملها تلاعب صدغها

يا ميّ يا ظبية وادي اللوى هواك لم يترك بقلبي هوى يا هل ترى لاقيت مثل الذي

لحدٌ ثوى فيه بدر العلم وا أسفاً عليه من بعده ركن العلوم وها مفتى الأنام هو البزريُّ أحمد من

قومٌ لهم حسن الوفا شيمة وبذلهم يوم العطايا كسَو نؤُ سحاب فاض من كفهم