تصفح الوسم
قافية الواو (و)
شفى موتك الحساد مني والعدا
شَفى مَوتُكَ الحسّادُ مِنّي وَالعِدا وَلكِن نَسوني فَاِستَرَحتُ أَن اِرعَوَوا وَكُنتُ إِذا أَقبَلتُ مَدّوا عُيونهم
كيف أظماني وقد كان
كَيفَ أَظماني وَقَد كا نَ لي فيكَ مُرتَوى أَو لما كملت قا
أخلة بالبريء بدلني
أَخِلَّةٌ بِالبَريء بَدَّلَني إِنَّ عُداةَ الخَليلِ عَزّوهُ وَقيلَ هذا الغَريبُ في وَلَدٍ
قل للعدا أو عدوه
قُل لِلعِدا أَو عدوهُ إِن شِئتُم أَو عدوهُ قَتَلتُموهُ بِعَينٍ
ولما أراد الله إنفاذ حكمه
ولما أراد اللّهُ إنفاذ حكمه وآن لمنشور الرسالة أن يطوى وحانتْ وفاةُ المصطفى بعدما وفى
ووردي خد نرجسي لواحظ
ووردِيّ خَدّ نَرجَسِيّ لَواحِظٍ مَشَايِخُ أهلِ السِّحرِ عَن لَحظِهِ رووا وواواتُ صُدغيه حَكَين عَقَارِباً
والنجم في خد الحبيب إذا هوى
والنَّجمِ فِي خَدّ الحَبِيبِ إذا هَوى مَا ضلَّ قَلبِي عَن هَواهُ ومَا غَوى قَسَماً بِهِ وبِسَالِفَيهِ وخَالِهِ
يحتاج في الشعر إلى طلاوه
يُحْتاجُ فِي الشِّعْرِ إلى طَلاوَهْ وَالشِّعْرُ ما لَمْ يَكُ ذا حَلاوَهْ فإِنّما سَماعُهُ شَقاوَهْ
يا ذا الذي همته اللهو
يا ذا الَّذي هِمَّتُهُ اللَهوُ وَما لَهُ مِن سُكرِهِ صَحوُ لا تَرِدِ الغَيَّ لِرَيٍّ فَما