تصفح الوسم
قافية الواو (و)
وحقك إني قانع بالذي تهوى
وَحَقِّكَ إِنّي قانِعٌ بِالَّذي تَهوى وَراضٍ وَلَو حَمَّلتَني في الهَوى رَضوى وَهَبتُكَ روحي فَاِقضِ مِنها وَلا تَخَف
أيا من يرد الفقر باللوم جاهدا
أَيا مَن يَرُدُّ الفَقرَ بِاللَومِ جاهِداً كَما رَدَّهُ يَوماً بِسَوءَتِهِ عَمرُو إِذا كانَ هَذا سوءِ عَيشِكَ في الغِنى
لدي تصح ثمار الوفاء
لَدَيَّ تَصِحُّ ثِمارُ الوَفاءِ لِصَبرِيَ عِندَ اِنقِلابِ الهَوى وَيَنبُتُ عِندي نَخيلُ الوِدادِ
وحق الهوى ما حلت يوما عن الهوى
وَحَقِّ الهَوى ما حُلتُ يَوماً عَنِ الهَوى وَلَكِنَّ نَجمي في المَحَبَّةِ قَد هَوى وَما كُنتُ أَرجو وَصلَ مَن قَتلي نَوى
شكوت إليك الجوى
شَكَوتُ إِلَيكِ الجَوى فَلَم تَسمَحي بِالذَوى فَمُذ طالَ عُمدُ النَوى
لا تنطقن عن الهوى
لا تَنطِقَنَّ عَنِ الهَوى يا مَن يُعَنَّفُ في الهَوى بِسِوى الحُمَيّا وَالمُحَي
إذا كان عين الدمع عينا حقيقة
إذا كان عيْنُ الدّمْعِ عيْناً حَقيقةً فإنْسانُها ما نحْنُ فيهِ ولا دَعْوى فدَامَ لخَيْرِ الأنْسِ واللهْوِ مَلْعَباً
جوابي إليك قدومي عليك
جَوابي إليْكَ قُدومِي عليْكَ فقدْ ضِقْتُ ذرْعاً بِطولِ النّوَى علَى أنّني سيّدِي ما علِمْتَ
غرست لكم شجرات الهوى
غرَسْتُ لكُمْ شجَراتِ الهَوى بأرْضٍ أثارَ ثَراها الجَوى وسقّيْتُها بدُموعِ الجُفونِ