قافية الواو (و)

سَتَبلُغُ مِدحَةٌ غَرّاءُ عَنّي بِبَطنِ العِرضِ سُفيانَ بنَ عَمروِ كَريمَ هَوازِنٍ وَأَميرَ قَومي

ذَكَرتُ اليَومَ داراً هَيَّجَتني لِزَبّانَ بنَ سَيّارِ بنَ عَمروِ لَيالِيَ تَستَبيكَ بِجيدِ رِئمٍ

مَعَاذَ اللهِ مِنْ عَمَلٍ خَبِيثٍ كَسَعْيِكَ في العَشِيرةِ عَبْدَ عَمْرِو فإِمَّا قُلْتَ لي شرفٌ وَنَخْلٌ

أَرى حُمُراً تَرعى وَتَأكُلُ ما تَهوى وَأُسداً جِياعاً تَظمَأُ الدَهرَ ما تَروى وَأَشرافُ قَومٍ ما يَنالونَ قُوَتَهُم

أَمِن بَعدِ تَكفينِ النَبِيِّ وَدَفنِهِ نَعيشُ بِآلاءٍ وَنَجنَحُ لِلسَلوى رُزِئنا رَسولَ اللَهِ حَقّاً فَلَن نَرى

إِذا ماتَ عَمرٌو قُلتُ لِلخَيلِ أَوطِئوا زُبَيداً فَقَد أَودى بِنَجدَتِها عَمرُو

ألا مِنْ مبلغٌ عَمرَا رسولاً وما تغني الرسالة شَطرَ عمرِو

لَقَد وَلّى أَلِيَّتَهُ جُؤيٌّ مَعاشِرَ غَيرُ مَطَلولٍ أَخوها فَاِن تَهلِك جُؤيُّ فَكُلُ نَفسٍ

غَدا أَهلُ حِضنَي ذي المَجازِ بِسُحرَةٍ وَجارُ اِبنِ حَربٍ بِالمُحَصَّبِ ما يَغدو كَساكَ هِشامُ بنُ الوَليدِ ثِيابَهُ

إِذا ما تَرَعرَعَ فينا الغُلامُ فَما إِن يُقالُ لَهُ مَن هُوَه إِذا لَم يَسُد قَبلَ شَدِّ الإِزارِ