قافية الواو (و)

سقلى اللَه ربعاً حل فيه الذي أهوي ومن حبه والقرب كالمن والسلوى فريد حسن غادة أريحية

من لم يبالي لم يبال به ومن أضاع الناس أضاعوه ومن شراهم يشتروه و من

يا أَحم لا تنسَ الدُّعا لي بالعشيّ وبالغُدُوّ فلقد غدوتُ بحالةٍ

رأيتُ عمامة الزّقموط مهما رآها العالمون يقُبّبوها تُشابهُ منهُ خيمة ذي ارتحال

تفضّل أيّها الملكُ المعلّى فإنّ الشّهب دونك في العلوّ عشقت المكرمات بغير شكّ

لِقَلْبي أنِينٌ لاَ يَزَالُ مِنَ الْجَوى وَجَفْني قَرِيحٌ قَدْ أَضَرَّ بِهِ النَّوى وَكَمْ ذَا أُنَادِي حَوْلَ كَاظِمَةِ…

وسرتُ وقلبي مُحرَقٌ بِلَظى النوى لبَينِ الذي بَينَ الجوانِحِ قد ثَوى وقِدماً نوى أن لا يقارقني كما

أهوى رشأ عرضني للبلوي ما عنه لقلبي المعنى سلوى كم جئت لاشتكي فمذ أبصرني

دَعِ الهوى فآفةُ العقلِ الهوَى ومَن أطاعَه من المجد هَوَى وفي الغرامِ لَذَّةٌ لو سَلِمْت

كبد يذوب ومدمع هطل وصبابة لصبابة تتلو كيف السبيل لكثر مبسمه