قافية الواو (و)

ألا مَن لِصَادٍ وَالمواردُ جَمّةٌ له عَلَلٌ من بَردِها لم يُرَوِّهِ يُغَانُ عَليهِ حِين يسمعُ نَبْأةً

أَفدِي الَّذِي أرشَفَ المُقلينَ رِيقَتَهُ بِحَيثُ حُلِّىءَ عَن رَشفٍ مُريدوهُ غِرنَا فَقُلنَا أذِقهُ الحَتف قالَ لَنَا

سَلوهُ إِن أَجابَكُمُ سَلَوهُ سَلوهُ جُنَّ حَتّى سَلسَلوهُ وَلَولا أَنَّكُم بَقَرٌ حَميرٌ

وَكُنّا نُرَجّي بَعدَ عيسى مُحَمَّداً لِيُنقِذَنا مِن لاعِجِ الضُرِّ وَالبَلوى فَأَوقَعنا في تيهِ موسى فَكُلُّنا

أَجيرَةَ بَيتي ما لَكُم بِكُمُ السَهوُ أَمَرَّ لَكُم شَجوٌ وَطابَ لي الشَجوُ خَدَعتُكُمُ وَاِستَأثَرَ القَلبُ بِالهَوى

تُفّاحَةٌ بِتُّ بِها لَيلَتي أَبُثُّها سِرِّيَ وَالشَكوى أَضُمُّها مُعتَنِقاً لاثِماً

يأَيُّهَا الغصنُ الذي قد ذَوَى بل أَيُّها النجمُ الذي قدْ هَوى بكيتُ من حُسنِك كيف اخْتَفَى

حَمْزةُ كلبٌ يَعْوِي يُريدُ غيرَ الْهجْوِ فبِئْسَ مِنْ هِجَائِه

أَيها النَّاسُ واصِلُوا مَنْ أَرَدْتُم وذرُوا قاسِماً ولا تقْربُوهُ أَنا أُكْنى بقاسِمٍ ولهذا

قال لي حين ذُقْتُ شهد لَماهُ أَين راحٌ وعنبرٌ قُلْتُ هاهُو شادِنٌ لم أُرِدْ سِواه وهيها