تصفح الوسم
قافية الواو (و)
لقد ظفرت والحمد للَّه منيتي
لقد ظفرت والحمد للَّه منيتي بما كنت أهوى في الجهارة والنجوى وشارفت مجرى الشمس فيما ملكته
إن أمير المؤمنين الذي
إِنَّ أَميرَ المُؤمِنينَ الَّذي مِصرُ حِماهُ وَعَلِيٌّ أَبوهُ نَصَّ عَلى شاوَرَ فِرعَونُها
يا بني الأعراب إن الترك
يا بَني الأَعرابِ إِنَّ ال تُركَ قَد جارَت بَنوها عَقرَبوا الأَصداغَ حيناً
قال قوم بدا عذار وهيب
قالَ قَومٌ بَدا عِذارُ وُهَيبٍ فَاِسلُ عَنهُ فَقُلتُ لا كَيفَ أَسلو أَنا جَلدٌ عَلى لِقا أُسدِ عَينَيهِ
ضاعف علي بجهدك البلوى
ضاعف علي بجهدك البلوى وابلغ بجهدك غاية الشكوى واجهد وبالغ في مهاجرتي
شبيهك يا مولاي قد حان أن يبدو
شَبيهُكَ يا مَولايَ قَد حانَ أَن يَبدو فَهَل لَكَ أَن تَغدو وَفي الحُزنِ أَن تَغدو عَلى قَهوَةٍ مِسكِيَّةٍ بابِلِيَّةٍ
صيرني الحب إلى ما ترى
صيرَّني الحُبُّ إلى ما تَرى أَنحلَ جسمي ولقلبي كوى قد كتبَ الحُبُّ على جَبهتي
إلى الله فيما نابنا نرفع الشكوى
إِلى اللَهِ فيما نابَنا نَرفَعُ الشَكوى فَفي يَدِهِ كَشفُ الضَرورَةِ وَالبَلوى خَرَجنا مِنَ الدُنيا وَنَحنُ مِنَ اَهلِها
إلى الله اشكو إنه موضع الشكوى
إِلى اللَهِ اِشكو إِنَّهُ مَوضع الشَكوى وَفي يَدِهِ كَشف المَضرة وَالبَلوى خَرَجنا من الدُنيا وَنَحنُ مِن اِهلِها