قافية الواو (و)

وَكَلَّفتَني ما حُلتَ بَيني وَبَينَهُ وَقُلتُ سَأَبغي ما تُريدُ وَما تَهوى فَلَو كانَ لي قَلبانِ كَلَّفتُ واحِداً

لَنا أَبَداً بَثٌّ نُعانيهِ مِن أَروى وَحُزوى وَكَم أَدنَتكَ مِن لَوعَةٍ حُزوى وَما كانَ دَمعي قَبلَ أَروى بِنُهزَةٍ

مُوَرَّدُ ما دونَ العِذارِ مِنَ الخَدِّ بِوَردٍ بَديعٍ لَيسَ مِن جَوهَرِ الوِ أَشَدُّ البَرايا بِالعِبادِ تَهاوُناً

وجاهلٍ أعرضتُ عن جهلهِ حتى شكا كفِّي عنِ الشكوى قد هام وجْداً باكْتراثِي له

ضَمانٌ عَلى عَينَيكِ أَنِّيَ لا أَسلو وَأَنَّ فُؤادي مِن جَوىً بِكِ لا يَخلو وَلَو شِئتِ يَومَ الجِزعِ بَلَّ غَليلَهُ

إِنَّ الزَمانَ زَمانُ سَو وَجَميعُ هَذا الخَلقِ بَو وَإِذا سَأَلتَهُمُ نَدىً

لا أحب الرئيس ذا العزِّ يُضْحي جارُهُ والرجالُ مُستَعبِدوهُ حاملٌ مِنَّةً لهمْ إنْ كَفَوْهُ

لا أحبُّ الرئيس ذا العزِّ يُضْحي جارُه والرجال مستعبِدوهُ حاملٌ مِنَّةً لهم إن كَفوهُ

ما يُفيق الكتّابُ من ظلم إبرا هيمَ يوماً ولا محاباةِ عمرِو نَحلوا ذا واواً وبزوا أخاه

أذَقْتَنا وُدّك حتى إذا قلنا لذيذٌ كِدْتَ أن تغلو خِفْت متى واصلتْ إملالنا