قافية الياء (ي)

أيلتمسُ الناسُ الغنى فيصيبهم وألتمسُ القوتَ الطفيف فيلتوي ويمنعني وردَ الشرائع أهلُها

ما رأى الناسُ كابنِ هرثمةَ العا جزِ في فرط جُبْنِهِ مِنْ شبيهِ عائذٌ دهرَهُ إذا سطع النَّقْ

تفاحة في رأس سنبويَهْ تهواهما الحسناء عند الرُّويَهْ

شهر نسْكٍ قرينُهُ يوم لَهْوٍ صار بعد البعاد مثلَ أخيهِ ومن المنكر العجيب وفاقُ ال

عليَّ دينٌ ثقيلٌ أنتَ قاضيهِ يا مَنْ يُحَمِّلني دَيْني رَجائيهِ وقد حماني إخواني مواردَهم

ليعاقب وسْمِيَّ جُودٍ وَليُّهْ مِنْ كريم رجا نداهُ وليُّهْ إن تباطَى لديه فالبِرُّ يَزْكُو

أبا حسنٍ لم أمْسِ من حال بالكمْ وإن كنتُم تُمسون من حالِ باليا أتَنْسونَ من يَرعَى لكْم كلَّ ليلةٍ

رَثَتِ الأمانةُ للخيانة إذ رأتْ بالشمس موقفَ أحمد بنِ علِيِّ منْ ذا يؤمِّلُ للأمانةِ بعده

ومُنْزِلِ الوحْيَ على نبيِّهْ لأُنزلنَّ الشعر من حَبيِّهْ على الخُزاعيِّ وخَطَّابِيِّهْ

وأشهدُ ما يكونُ عل هجاءٍ هُجيتَ به إذا عاقبتَ فيهِ وأبذأُ ما تُصادِفُ مِنْ هجاء