قافية الياء (ي)

لَعَمرُكَ ما خَشيتُ عَلى يَزيدٍ مِنَ الفَخرِ المُضَلَّلِ ما أَتاني كَأَنَّ التاجَ مَعصوباً عَلَيهِ

فَإِن يَكُن قَد قَضى مِن خِلِّهِ وَطراً فَإِنَّني مِنكَ لَمّا أَقضِ أَوطاري يُدني عَلَيهِنَّ دَفّاً ريشُهُ هَدَمٌ

أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي خُزَيماً وَزَبّانِ الَّذي لَم يَرعَ صِهري فَإِيّاكُم وَعوراً دامِياتٍ

يا لَكِ مِن قُبَّرَةٍ بِمَعمَرِ خَلا لَكِ الجَوَّ فَبيضي وَاِصفِري قَد رُفِعَ الفَخُّ فَماذا تَحذَري

أَلا مَن مُبلِغُ الحَيَّينِ عَنّي بِأَنَّ القَومَ قَد قَتَلوا أَبِيّا فَإِن لَم تَثأَروا لي مِن عِكَبٍّ

إِن كُنتِ عاذِلَتي فَسيري نَحوَ العِرقِ وَلا تَحوري لا تَسأَلي عَن جُلِّ ما

طالَ لَيلي بِشَطِّ ذاتِ الكُراعِ إِذ نَعى فارِسَ الجَرادَةِ ناعي فارِساً في اللِقاءِ غَيرَ يَراعِ

وَقَد أَختَلِسُ الطَعنَـ ـةَ لا يَدمى لَها نَصلي كَجَيبِ الدِفنِسِ الورها

أَلا بانَ جِيرانِي ولَسْتُ بِعائِفِ أَدانٍ بِهِمْ صَرْفُ النَّوى أَمْ مُخالِفي وفي الحَيِّ أَبْكارٌ سَبَيْنَ فُؤادَهُ

وزَوْجَةِ مِغْيارٍ وَصَلْتُ وجَسْرَةٍ عَجَرْتُ عليها لِمَّتي بردائِيا لعمري لقد لاقتْ مُرادٌ وخَثْعَمٌ