قافية الياء (ي)

لي منكمُ وردَ الكتابُ وضمنه نشرُ الّذي تطوى عليه سرائري أمّا الفراق فللجسوم وليس لل

بمدح آل النبي ماذا يفوه فمي أو كيف يجري بما اختصّوا به قلمي فالله أثنى عليهم في الكتاب وجب

بشيرٌ أتى من عالم الغيب للحسّ فقرّت به عيني وطابت به نفسي بما أنعم المولى من النعمة الّتي

قالوا تحبّ أبا بكرٍ فقلت لهم لِم لا أحبّ الّذي أرجوه يشفع لي نعم ومِن مذهبي أنّي أفضّله

اِجلُ كأسَ السماع يا ذا المغنّي وأعد لي حديث ذات التثنّي وأدر كأسه المروّقَ صرفاً

يا ربّ قد عجز الطبيب فداوني بخفيّ لطفك واشفني يا شافي أنا من ضيوفك قد حُسبتُ وإنّ مِن

بُدورٌ بِدورِ الحان دارت كواكبي عليها فقالت شهبها مَن كواكَ بي صدورُ صدور الصبّ كان ورودها

موقعُ النجم في الحمى الشرقيّ قد تراءى في المركز الغربيّ وبروق العلا ترفرف جنحاً

باسمك يا الله ربّي ابتدي وبسنا نور الدعاء أهتدي توسّلاً بصاحب الوسيلةْ

إنّ قلبي الكليم في الغيب نوجي فوق طور السنا من الفالوجي وأراني أنّي بنسبة قربي