قافية الياء (ي)

مرت بحلة ديباج مسهمة سوداء قد سحبتها في سويدائي كأنها وهي تمشي في منقبها

هات ذكر الغزالة الخود هات وأعنى على بقاء حياتي وأتل أخبارها على رنة العو

يا غزال الشعب الجفول كفاني صرت من حسرتي عليك كفاني ذبت من لهفة الغرام ولوعا

إذا لم تكن أسلى بعزي معزةٍ ولم تنبس قلباً عيالي في ظلي فما شرفي إن مت أو عشت بينهم

لأهلي وأولادي وحزب أقاربي محبة قلب مازجت لب أعظمي أقول لمن لم يدر شأني بشأنهم

بآمد السوداء أعجوبة دلت على القدرة للباري نهر من الجنة حلو الصفا

بيت بنى بيد العناية والرضا فأضاء بنور أحمدي زاهي جرت الإعانة فيه من بطن الخفا

ألقيت في باب أهل اللَه في حلب حملي وأملت أن تمحى بهم كربي أني نزيلهم حاشا مكارمهم

بمقري الباز مولانا حمانا سراج الدين من للقوم ساقي ألوذ وألتجي بحماه جهرا

بشيخ العواجز قطب الوجو د ألوذ وأني دخيل عليه إذا ما دهاني زمان الخطو