قافية الياء (ي)

حارَ الهوى بيننا والحالُ يُغرينا من حالنا الوجدُ صلّى في مآقينا من لهجةِ الصمتِ نُبدي بوحَنا قَلَقَاً

أخبئُ الحزن في روحي لأنفيها وأقرأُ السرَّ في أقصى منافيها خُلقتُ في حيرةٍ أدركتُ أولَها

أخبئُ الحزن في روحي لأنفيها وأقرأُ السرَّ في أقصى منافيها خُلقتُ في حيرةٍ أدركتُ أولَها

إذا الهوى مسني في الروح أخفيه وإن سرى في دمي سرا أواريه أنا الخفية في أعماق خافيتي

أآنَا في الثَّغْرِ موجةٌ وشِراعٌ يَرْويانِ التاريخَ لحناً شجيا يَسْكُبانِ السحْرَ القديمَ جلالاً

أنا في الطريق إلى دمشق ، وما سئلتُ لكي أجيبا وورائيَ "الشهباء" يحمل

أحناناً تهمي سليمى عليا حفظ الله نور ذاك المحيا ابذلي العطف والحنان لغيري

ما لهذا القلب يبكي ويغني تائهاً، روّعهُ ما كان مني؟!َ أيها القلب، اتئد، لا تكتئب

ألا يا حبذا يومٌ بوادي حواريتٍ من الأيام ثاني ترى فيهِ الأسابر بازدحامٍ

أحب لحبها السودان حتى لها اسوديت لهفاً في ثيابي أهيم لشكلها ولها وانى