قافية الياء (ي)

لَوْلا ثَلاثٌ هُنَّ أَقْصَى الْمُنى ما كَانَ طُولُ العُمْرِ منْ قَصْدِي نَشْرُ تَصانِيفِي لِنَفْعِ الوَرَى

مَرْحُ الجِيادِ مَعَ رَقْصِ الهِجانِ كذا حَرُّ الجِلادِ أَراهُ جُلَّ مَقْصُودي أَضْحَى غَرامي وتَهْيامي ومُطَّرَبي

وفُودُ حَبِيبٍ أَمْ ورُودُ عِهادِ وصَوتُ بَشيرٍ أَمْ تَرَنُّمُ حادِي بِعَيْشِكَ هَلْ قد مُزِّقَتْ حُلَلُ النَّوىَ

أَعَلَى الّذي أَلْقَى طَلَبْتَ شهُودِي أَوَلَيْسَ يَكْفي مَدْمَعي بخُدودي أسْبَلْتَ جِلبابَ التَّجاهُلِ عامِداً

رومية ريمية للشاذلي بن المنجي قد جاءها مهنيا

يُجاهِرُني الْعَدُوُّ بِكُلِّ نُكْرٍ ويَنْصُرُ مَنْ أصادِقُهُ الأَعادِي ويُبْعِدُني الْقَريبُ بلا احْتِشامٍ

سَدَدْتُ الأُذْنُ عَنْ دَاعي التَّصابي وأُبْدِي رَغْبَةً لِنُجُودِ نَجْدٍ وشَوْقاً لا نْتِشاقي مِنْهُ رِيحا

رَبِّ قَدْ عَوَّدْتَني كَشْفَ كُلِّ الْمُعْضِلاتِ فَأدِمْ لي ذاكَ يا رَبِّ إلى حِينِ وَفاتي

يا رَبِّ كُنْ شارِحاً لِصَدْري فَقَدْ طالَ مِنْ ضِيقِهِ اكْتئابي فواسِعُ الصَّدْرِ في نَعِيمٍ

صَفِّ قَلْبِي مِنْ كُدُوراتِ الذُّنوب أَسْبِلِ السَّتْرَ عَلى كُل عُيوبي أَجْرِ أَلْطافَك بي أَوْسِعْ مِنَ ال